Saturday 1 December 2007

حماس من المقاومه للبلطجه









هو ايه   ... فى ايه ... احنا هنلاقيها من اسرائيل والا حماس ...... هو ايه اللى جارا ...
.. هى الدنيا مفيهاش حد عدل .....  خلاص   .... خلصنا من الاسرائيلين وقولنا سابو غزه ..
. وقوم يجيلك السلطه التنفيذيه الى تابعه لحماس  علشان تعمل اكتر من الاسرائيلين ..
  هو الشعب الغلبان ده هيلاقيها من مين بالظبط  من هنا و الا من هنا
بداية المصيبه او اكتشاف حقيقة المقاومه النبيله ,  
من اليوم اللى خرج فيه الالاف من الفلسطنين نساء وشيوخ واطفال وشباب للاحتفال بذكري
وفاة الرئيس الفلسطينى السابق ياسر عرفات  
, وعند عودتهم استقبلهم رجال المقاومه النبيله الشجاعه حماس بالترحيب ورصاص البنادق 
كانت على ما اعتقد مسأله سهله ان يطلع واحد ويدي أمر بفتح النار على الفلسطنين اللى العزل من السلاح ومن الامان  
يعنى يا ربى اسرائيل عندها ,
الكلب الاسرائيلى على الموقع الخاص بيه على الانترنت قال وزاي ما يكون بيضحك علينا فرحان
والا زي ما  يكون عارف فعلا ان ده هيجرا  , مش عارف , الاول كانا بنقول الشعب ده مش هيدوق طعم حريه ,
 غير لما الاسرائيلين يخرجو او يترمو فى البحر ودولقت هنضطر 
نرمى حماس كمان...... بس كده البحر هيتردم   حرااام  هنصيف فين  ..
. يعنى اكون فى مصيف فى بورسعيد 
الاقى واحد اسرائيلى طالعلى من المياه  والا واحد من حماس مريح على
الشط , ويبقا البحر اسماك وحيتان وحيوانات بحريه واسرائيل وحماس ..
. طب يا تري مين اللى هيرمى الناس دول ...
. احنا الصراحه محتاجين ناس عافيه علشان الواحد من دول لازم ينزل ميقبش ...
نرجع لموضوع البلطجه بتاعت حماس , هى مش بلطجه بس
, دول زي ما يكون اشتغلوا مع الحكومه الاسرائيليه ,
حماس منعت فصائل المقاومه الاخري من اطلاق الصواريخ على دولة الاحتلال , واللى احنا شايفنه ده دليل على ان حماس مش بتاعت مقاومه
 ولكن بتاعت سلطه وعايزه كرسى وتنهب وتاكل فى لحم 
الشعب الفلسطينى
هنلاقيها منين يا حماس  
مقتل سبعه واصابة المئات من الشعب الفلسطين على يد قوات الاحتلال حماس ,
بعد ما كان الحمساوي يدافع على الارض اصبح يؤدي دور المحتل  بكل اتقان
اعتقالات وقتل واغتيلات واعتداءت وتجسس على العائلات
وطرد الالاف من الشعب الفلسطينى وهروب الاكثر من فتح او من شعب الحجاره
يعنى بعد كده الحجاره مش هتبقا على الاسرائيلين هتبقا موجها لحماس
كفايه بلطجه بقاا بجد انتم بقيتوا مكشوفين
وعمرك ما هتعرفوا تستمروا على الانتم بتعملو
قتل الدم الفلسطيني بيد الفلسطين اصعب بكتير من ان يموت بيد المحتل






بعد ذلك ياتى ياتى قصص الكثير من الفلسطنين
على تجوزات حماس المقاومه الكاذبه





محمود متولي
كنت أنا وأولادي وأختي وأولادها، عددنا (14)، اقتحم ملثمون من القسام والتنفيذية منزلنا في منتصف الليل، وفتحوا الباب بقوة، وقف ابني ليسألهم عن السبب فألقوه أرضا وصرخوا عليه: 'علي بطنك نام علي بطنك'، فخرجت عليهم، وجمعونا جميعا في الصالون، وخاطبني أحدهم:'أين بندقية M16'؟ فقلت له: 'يا أخي ما فيش عندنا، من وين أجيبلك إياه ؟؟'، وقلت له: 'اسمع، إذا وجدت في كل البيت رصاصة واحدة اقتلني، وأنا عارفه أنه لا يوجد في بيتي رصاص أصلا'، ومباشرة بدأوا بضرب أبنائي وبناتي اللواتي بدأن بالصراخ والبكاء، فقلت له: 'أنت مسلم والا غير مسلم ؟؟'، فقال لي: 'وانت ما دخلك'؟ فقلت له: ¢حرام عليك، تضربني وتضرب بنتي وابني، طيب من وين أجيبلك سلاح حرام عليك يا ابن الناس، الله يخليك الله يرضي عليك.
فأطلق الرصاص علي ساقي...
هذه القصة التي روتها أم فلسطينية تدعي مريم أبو دقة في أوائل الخمسينات من عمرها للمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان لم يكن بطلها أحد جنود الاحتلال الإسرائيلي وإنما ملثم من ميليشيات حماس المسلحة قبل أن يطلق الرصاص علي أم بسيطة مثل غالبية أمهات مدينة غزة دون أي ذنب أو تهمة ولم تشفع لديه دموعها أو دموع أطفالها وأطفال أختها في أن يصيبها بطلق ناري في إحدي قدميها.
ومنذ انقلاب حماس علي السلطة الفلسطينية واستيلائها علي غزة في يونيو الماضي في انقلاب وصفته منظمات حقوق الإنسان بالدموي لم تتوقف حركة حماس وميليشيات القسام والقوة التنفيذية التابعة لها عن ارتكاب الانتهاكات الحقوقية ضد سكان القطاع ووصل الأمر إلي حدود فاقت ما كانت تقوم به قوات الاحتلال.
وقد ذكر أحد المعتقلين، وهو أحمد محمد الأطرش، 20 عاما للمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أن أفراد القوة التنفيذية اقتادوه إلي مركز شرطة المعسكرات قرب مخيم النصيرات، تعرض خلالها للضرب المبرح بالعصي. وأضاف الأطرش أنه خلال مكوثه في المعسكر أخضع للتحقيق وتعرض خلالها للتعذيب، حيث استخدم أفراد القوة التنفيذية معه أسلوب ¢الفلكة¢. وتابع الأطرش، أن عددا من أفراد القوة التنفيذية مددوه علي سرير، وربطوا قدميه وجلس أحدهم علي ركبتيه وكان يضربه علي بطنه وخصيتيه، وبدأ آخرون بضربه بواسطة ¢بربيش بلاستيك مجدول¢ علي رجليه، وآخر يضربه علي الوجه والأذنين. وفي حوالي الساعة الخامسة من مساء يوم الجمعة 31 أغسطس الماضي ، أفرجوا عنه بعد أن أجبروه علي التوقيع علي تعهد يقضي بعدم التعرض لأفراد القوة التنفيذية بالسب أو الشتم، وإلا سيدفع غرامة مالية قدرها 1000 دولار أمريكي.
معتقل آخر يدعي محمد محمد حلوة، 23 عاما، ويعمل شرطيا، ذكر للمركز أن أفراد القوة التنفيذية قيدوا يديه وربطوهما في ماسورة حديدية، وعصبوا عينيه، وأخذوا بضربه علي ظهره بواسطة سلك مجدول. وتابع حلوة أنه رغم إبلاغهم بمعاناته من آلام الغضروف في الظهر إلا أنهم استمروا في ضربه علي ظهره. وتابع أن أفراد القوة التنفيذية استخدموا بحقه أسلوب الفلكة، وجروه علي الأرض، ومن ثم وضعوه في زنزانة بها عدد من المعتقلين علي ذات الخلفية.
اما وائل إسماعيل أبو زيد، 34 عاما، من مخيم جباليا، فذكر لطاقم المركز أنه فور وصوله لمركز شرطة جباليا عصبوا عينيه وربطوا يديه من الخلف ووضعوه في غرفة الحجز مع ستة آخرين. ومن ثم قاموا بنقله إلي مركز التوام، حيث أمروه بأن يجلس كما يجلس الكلب، ولدي رفضه انهالوا عليه بالضرب وربطوا قدميه ويديه بحبل وقام أحدهم بسحبه من الخلف، فيما كان آخر يرفع رجليه ويديه للأعلي، مما تسبب له في آلام شديدة في الظهر. وأضاف أبو زيد أن أحدهم قام بضربه علي قدميه وأظافر يديه بواسطة سوط. وتابع أبو زيد أن القوة التنفيذية أفرجت عن جميع المعتقلين في اليوم التالي باستثنائه، حيث حلقوا له شعره واستمروا في تعذيبه، حتي تدهورت حالته الصحية، واضطروا لنقله للمستشفي وهو في حالة سيئة.
وذكر أحد المعتقلين من مخيم الشابورة رفض ذكر اسمه. أن أفراد القوة التنفيذية مددوه علي ظهره علي الأرض ووضعوا قدميه داخل كرسي، وجلس أحدهم علي صدره، ومن ثم شرعوا بضربه بواسطة سلك كهربائي علي جميع أنحاء جسده. وتابع أن أفراد القوة سكبوا الماء علي الأرض وأمروه بالقفز فوقها لعدة مرات، وأعادوا استخدام أسلوب الفلكة مرة أخري.
ولم تكتفي قوات القسام بالاعتقالات بين الشباب والرجال وامتدت أياديهم إلي السيدات والأطفال حيث اعتقلت القوة التنفيذية الدكتورة صفية النجار ووالدتها وهما شقيقة وأم الشهيد أبو يوسف النجار.
وكشفت التحقيقات التي أجراها المركز الفلسطيني لحقوق الانسان ومركز الميزان لحقوق الانسان في الأحداث التي وقعت في كل من بيت حانون وخان يونس يوم12 يوليو ، والتي أسفرت عن اعتقال ميليشيا حماس 34 شخصا، ينتمي معظمهم إلي حركة فتح، ويعمل بعضهم في الأجهزة الأمنية أن المعتقلين تعرضوا للتعذيب، وضربوا بأساليب مختلفة، وغير ذلك من صنوف المعاملة القاسية واللاإنسانية والمهينة.
وذكر باحثو المركز أن آثار التعذيب كانت واضحة علي أجسام المعتقلين، كما يحتفظ المركز بصور تظهر تلك الآثار.
وان كان أخطرها تسبب تعذيب حماس في وفاة المواطن وليد أبو ضلفة الذي احتجزتةالقوة التنفيذية التابعه لها في مقر مخابرات المشتل، شمال غرب مدينة غزة، بعد تعرضه للتعذيب هو وشقيقه علي أيدي محتجزيه من كتائب عز الدين القسام التي تسيطر علي المقر حاليا.
ونجحت حماس في أن تصنع لنفسها سياسات خاصة بالتعذيب في سجونها ومعتقلاتها قد تتشابه في بعضها مع ما كانت تفعله قوات الاحتلال إلا أنها تعدت هذة الطرق في عمليات اخري والتي كان أبرزها حسب ما رصدته التقارير الحقوقية سياسة حلق الرؤوس يأتي بعدها الضرب المبرح علي جميع أنحاء الجسم، وقد يكون إما باليد أو العصي أو أعقاب البنادق، ثم اخترعت حماس اسلوبا جديدا في التنكيل بمعارضيها وهو وضع كيس عفن علي الراس وتكون هذه الرائحة حسب روايات المعتقلين سيئة جدا لدرجة أن بعض المعتقلين يتقيأ مباشرة ومنهم من يصاب بالإغماء نتيجة لذلك، وبعدها يأتي الشبح وهو يعني تعليق المعتقل بالهواء وربط يديه بحبل ممتد من السقف وتكون يدا المعتقل للأعلي ورجلاه مرتفعتان عن الأرض ويبقي المعتقل في هذا الوضع لساعات طوال، ثم الضرب بالعصي المخرمة حيث يستخدم المحقق عصا مخرمة تبلل بالماء وذلك حتي تكون أقسي في ضربتها ومن ثم يضرب بها المعتقل في أي مكان وخاصة منطقة الظهر وتكون( الخرومات ) التي تحملها العصي غير ثابتة مما يلتصق بعضها في جسم المعتقل وتسبب له آلاما إضافية ناهيك عن الضرب علي مفاصل الجسم وفي الأماكن الحساسة (الأعضاء التناسلية).
وهناك أساليب تنتهجها ميليشيات حماس مع بعض المعتقلين لم تسجل أو يتم الحديث عنها لأسباب كثيرة. ولذلك فأن الكثير من المعتقلين يخرجون من سجون حماس وينكرون أنهم تعرضوا للتعذيب والسبب هو التهديد الذي يتعرضون له بإلحاق الأذي بأنفسهم وذويهم ومصالحهم.
وشددت التقارير الحقوقية علي إنه لم يتبق أي طرف في قطاع غزة يتمتع بأي حصانة من انتهاكات حماس إذا انتقدها أو خالفها في الرأي بما في ذلك الحقوقيون والعاملون في مجال حقوق الإنسان ولعل أخطرها احتجاز حماس لجميل سرحان المحامي بمركز الميزان لحقوق الإنسان ومنسق وحدة المساعدة القانونية فيه كما تعرض شريف مصطفي أبو نصارالمحامي بالمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان للاحتجاز من قبل عناصر مسلحة من كتائب القسام، أثناء قيامه بعمله، واستولت علي ملفات قانونية كانت بحوزته لدي عودته من مهمة عمل في مدينة خان يونس.








للتفاصيل موقع  اخرساعه


No comments: